|
منوعات
منوعات الرئاسة العامة لشؤون الحرمين تطلق برنامج (العمار وفد الله) ضمن مبادرة الهيئة صديقة القاصدين
أطلقت الإدارة العامة لشؤون هيئة المسجد الحرام برنامج (العمار وفد الله) ضمن مبادرة الهيئة صديقة القاصدين، والذي يصاحبه عدة برامج في هذا الشهر الفضيل باستعداد مبكر وتجهيزات مسبقه لاستقبال هذا الموسم الكريم، والتي تسهم في رفع مستوى الخدمات المقدمة للزوار والقاصدين والمعتمرين، وأيضًا تساهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي في إيصال رسالة الحرمين الشريفين للعالم وتعزيز أثرهما الدعوي وأيضًا إثراء تجربة قاصدين المسجد الحرام، ويكون ذلك على ضوء خطة مسبقة لموسم شهر رمضان وضعت لتتناسب مع كثافة أعداد الزوار والقاصدين . يهدف للاحتفاء بالقاصدين وإثراء رحلتهم ... الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي تطلق برنامج (العمار وفد الله ) ضمن مبادرة الهيئة صديقة القاصدين https://t.co/0HUI8PeJzI#رئاسة_شؤون_الحرمين #من_الوصول_إلى_الحصول #يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/J8X2O6G5xJ يذكر أنّ الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي نشرت وعبر موقعها الإلكتروني الرسمي إعلان الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس عن جاهزية المسجد الحرام والمسجد النبوي لاستقبال الأعداد المليونية خلال شهر رمضان المبارك، وتجهيز كافة المواقع للمعتمرين والمصلين والزائرين وقاصدي المسجد الحرام، والمسجد النبوي.
وبحسب رئاسة شؤون الحرمين بين "الأستاذ ناصر محمد الحمزي" أنّ الإدارة العامة لشؤون هيئة المسجد الحرام ممثلة بإدارة الهيئة وإدارة اللجان الميدانية أطلقت برنامج "العمار وفد الله" الذي يهدف للاحتفاء بالقاصدين وإثراء رحلتهم منذ قدومهم للمسجد الحرام وتوعيتهم بهدي النبي المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم بالرفق واللين والحكمة والموعظة الحسنة، وأيضًا بتذليل جميع الصعوبات التي قد تطرى على الزوار القاصدين والمعتمرين والعمل على التوعية الميدانية لتهيئة الأجواء المناسبة وذلك بالتيسير عليهم في أداء المناسك بكل يسر وسهولة.
وكان الرئيس العام لشؤون الحرمين الشريفين الشيخ عبد الرحمن السديس قد دشن في وقت سابق بمقر الرئاسة في مكة المكرمة، أكبر خطة تشغيلية في تاريخ رئاسة الحرمين لموسم رمضان المبارك للعام الجاري 1444هـ، وذلك بعد عودة موسم عمرة رمضان إلى سابق عهده قبيل جائحة "كورونا".
وتهدف هذه الخطة التشغيلية الكبرى إلى تحقيق تطلعات ولاة الأمر للتسهيل على قاصدي الحرمين الشريفين، وتهيئ البيئة الإيمانية الخاشعة لهم.
وعنيت الرئاسة لضمان مستوى الخدمة وقياس رضا الضيف الكريم على وضع مؤشرات أداء دقيقة، وذلك في كل موضع خدمات، فتم بناؤها على الطاقة الاستيعابية للخدمة، والمدة الزمنية لها سواء زمن التشغيل أو زمن الاستجابة، والأهم مستوى رضا القاصد الكريم.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر